بعد أن ازداد عددها، وهاجمت المواطنين و السكان ومواشيهم
ودواجنهم، في بلدتي بشامون و دوحة عرمون .
من المنتظر ان تطلق البلدية حملة للقضاء على هذه
الظاهرة التي بدأ يشتكي منها الاهالي .
يقول يحيى ل موقع أخبار بشامون - و هو من سكان منطقة
المدارس في بشامون- : ( انه مضطر للعودة الى منزله بعد التاسعة ليلا و قد تعرض لاكثر من مرة الى
ملاحقته من قبل كلاب سوداء كبيرة الحجم مما اثار الرعب في نفسه).
فيما تروي هبة لموقعنا و هي من سكان منطقة الياهودية
في بشامون كيف رأت بأم العين شاب على دراجته النارية يتصارع مع كلب شارد و قد ادمى
الكلب وجهه و يديه من دون ان يتمكن أحد من انقاذه.
انها صرخة نطلقها اليوم لعل اذان المسؤولين في البلدية
تسمع و تعمل على الحلول قبل تفاقم المشكلة و فوات الاوان.


إرسال تعليق